| | |
![]() تظهر تقارير صحفية انه قد بلغ شكاوي الأزواج المطالبين بالطلاق، بسبب الكذب بشأن عذرية الزوجة، أرقاما قياسية في السنوات الأخيرة، وتزايد حجم هذه القضايا في المحاكم الجزائرية. وبناء على عشرات الشكاوي، باشرت وحدات الأمن، تحريّات مكثفة، وتحقيقات معمقة، بمختلف العيّادات، وفي أصل ومصدر العشرات من شهادات إثبات العذرية، التي تلجأ إليها الكثير من فتيات هذا الجيل، قصد إثبات عذريتهن، وخاصّة بالنسبة للمقبلات على الزواج .وكشفت مصادر مطلعة للشروق، بأن تزايد هذا النوع من القضايا في المحاكم، وارتفاع معدل شكاوي الأزواج، وطلبات الطلاق انطلاقا من هذا الباب، دفع الجهات الوصية إلى فتح تحقيقات في مصدر العشرات من شهادات إثباث العذرية، قدمتها فتيات، وشابات متزوجات حديثا، كن قد فقدن عذريتهن من زمن بعيد. وقالت مصادر متطابقة للشروق، بأن هناك من المقبلات على الزواج، اللواتي فقدن عذريتهن، عن قصد أو عن غير قصد، من تلجأن إلى الأطباء، وخاصة الطبيبات المختصات في أمراض النساء، قصد الحصول على شهادة طبية، تفيد بإثبات العذرية، وذلك للاستدلال بها للزوج، أثناء عقد القران، ولاستعمالها ضده فيما بعد، إذا حاول رفع دعوى طلاق، بعد اكتشافه بأن أمر "العذرية" أمر مفصول فيه من زمن قريب أو بعيد . وقد أضافت هذه المصادرايضا، بأن هناك من الأطباء من يروج لهذه الشهادات، بمبالغ تتراوح ما بين المليون والخمس ملايين سنتيم، بحسب الحالة، وبحسب الطلب، ومنذ شهرين، تقدم إلى الجهات القضائية بعنابة، شاب في الـ32 من عمره، حديث الزواج، بدعوى طلاق ضد زوجته بسبب فقدان لعذريتها ليلة الدخلة وقدمت الزوجة ما يثبت قانونا بأنها "عذراء"، بناء على شهادة طبية من طرف أحد الأطباء، العاملين بولاية ڤالمة، وحاول الزوج الضحية إثبات العكس، وأن الشهادة مزورة، لكن القانون يتطلب عرض الفتاة على طبيب ثاني وثالث لإجراء خبرة مضادة وذكرت مصادر، بأن هذا النوع من القضايا في تزايد مخيف. وتعليقا على هذا الأمر؛ قال علماء دين بالجزائر، بأن أصل العلاقة الزوجية، الرضا، والرضا يأتي من الصراحة، والزواج لا يمكن أن يبنى من البداية على وثيقة مزورة أو على الكذب، ومن جهة أخرى، تلجأ بعض الفتيات إلى وسائل وطرق طبية قد تكون مضمونة حينا، وخطيرة أحيانا أخرى، من خلال اللجوء إلى خيّاطة غشاء البكارة، في ورشات خاصة، وعيادات تنشط في هذا المجال مع مجيء صيف كل عام، بمبالغ تتراوح ما بين الـ10 آلاف دينار والـ30 ألف دينار سنتيم، وذلك لإيهام الزوج"ليلة الدخلة" بأنها عذراء، وبأن زوجته لم يمسسها إنس ولا جن قبله هو، وكلّ ذلك بثلاثة ملايين سنتيم . وفي أحيان عدة، تكون العملية فاشلة، استنادا إلى مصادر طبية، مما يؤدي إلى اكتشاف الخدعة بسهولة، وضمن هذا السياق أيضا، تعمل مصالح الأمن، بمختلف الولايات على وضع حدّ لشبكات تزاول هذا النشاط تتكون من أطباء وممرضين وقابلات وغيرهن، ويتخذن من عيادات خاصة واجهة لممارسة هذه الأنشطة غير المشروعة شاهد احدث النكات على موقع نكت مصرية
|
1 comment:
صباح تواتي //عن مجلة شعائر// الصحفية الصاعدة
الموضوع منقول للفائدة
انتشرت ظاهرة إعادة العذرية للفتيات اللواتي يفقدن عذريتهن نتيجة إقامتهن لعلاقات غير شرعية قبل الزواج أو نتيجة تعرضهن لحادث ما أفقدهن عذريتهن وبهدف إخفاء "هذا العار" الذي قد يتسبب في قتل الفتاة إن اكتشف أهلها أمرها أو اكتشف عريسها ليلة العرس ، يجري الحديث عن علاج جديد و ناجح و مضمون و طبيعي و قانوني نشرته جريدة جزائرية.و بعد انتصار الدواء الطبيعي على العمليات الجراحية التي لا تقدم أي دليل على نجاح العملية .و بعد فضيحة المئات من الفتيات ليلة الدخلة اعتقدن أن العملية نجحت تجري محاولات لتهريب دواء الشيخ مسرور إلى الأسواق العربية، علما بأن هذا الدواء غير باهظ التكلفة في الجزائر حيث ثمنه لا يتجاوز 500 يورو بينما تصل العمليات الجراحية إلى 15000 يورو.
الدواء هو عبارة عن كريم تصنعه الفتاة باظافة الماء فقط للبودرة تضعه الفتاة داخل فرجها . وخلال 15 يوم يعود الغشاء للفتاة كما كانت من قبل . وبالتالي تنجو العروس من العقاب لتكون "عفيفة ونظيفة" في نظر عريسها والمجتمع المحلي الذي تعيش فيه.ما زاد من نجاح الدواء و انتشاره عالميا حصول الفتاة على شهادة العذرية و التي تؤكد أنها عذراء من أي طبيب حيث يعود غشاء البكارة الطبيعي للفتاة .هذا بالاظافة الى الحرية و السرية التامة التي تحضى بها الفتاة أثناء استعمالها للدواء وبعد نجاح الدواء عكس ما تتعرض له في العيادات و التي أصبحت تشكل خطر يهدد الفتيات حتى بعد الزواج و قد وقعت عشرات الفتيات ضحية التهديد و الابتزاز من طرف اطباء و طبيبات يمتهن عمليات الترقيع سواء بالمال أو الجنس.و هناك من تعرضت للتهديد من طرف عصابات من الشباب الذين يراقبون العيادات المشهورة بإجراء مثل هذه العمليات فيقومون بالتقاط صور للفتاة و مراقبتها للحصول على معلومات .
ان هذا الدواء السحري والذي لا يباع في الأسواق ساهم في إنتشار الاخلاق الاجتماعية وتقليل الانحلال الاخلاقي .
أما بالنسبة لعملية تصنيع أو ترقيع غشاء البكارة للفتاه فانها تحتاج الى فترة زمينة قصيرة ويتم خلالها تضييق فتحة المهبل كي يكون مشابها لتلك الفتحة قبل تمزقها وتحتاج هذه العملية تكلف مبالغ مالية طائلة،دون أي ضمان او برهان وتصل الى عدة الالاف من الدولارات. بسبب الخوف و الجهل تلجأ بعض الفتيات الى الطبيب بغرض اخفاء فقدان عذريتهن قبل الزواج وقد يعلم الاهل ايضا بذلك ويحاولون إخفاء الأمر من خلال إجراء عملية ترقيع او تصنيع لغشاء بكارتها.
وتواجه الفتاه في المجتمعات العربية والمحافظة مشاكل تصل الى حد القتل في حالة انكشاف أمرها وفقدانها لعذريتها، حتى وان كانت نتيجة لحادث عرضي مثل ركوبها للدرجات الهوائية او الخيول او ممارسة العادة السرية او ممارستها للرياضة الصعبة او اصابتها بالتهابات في فرجها، كما وتواجه تلك الفتاة مشاكل ان افتضح امرها خلال ليلة الدخلة، وان لم تقتل من قبل اهلها، يتركها زوجها، غير ان بعض الازواج يتسترون على زوجاتهم ولكن مقابل بيع الزوجة جسدها لاصدقائه و للرجال ليحقق الزوج ثروة مالية و يعيش على جسد زوجته .
وفي الجزائر توجد العديد من العيادات النسائية التي تجري عمليات رتق او ترقيع غشاء البكارة خلال اقل من 60 دقيقة غير انه حتى الان لم يتم الكشف عنها.وتتعرض بعض الموظفات في العديد من الدول العربية الى التحرش الجنسي ووفقا لبحث أعدته الصحفية جميلة حماني من مدينة قسنطينة حول التحرش الجنسي في مكان العمل بين التقرير وجود تحرش جنسي داخل المؤسات العامة وبخاصة الرسمية وصنف هذا التحرش ضمن الفساد الاخلاقي والمالي وغالبا من يكون التحرش ناتج عن المدير او المسؤول الاول في المؤسسة .و لكن و للاسف تؤكد الصحفية جميلة حماني ان التحرش الجنسي يلقى القبول و التشجيع من الفتيات و النساء.
وينتج عن هذا التحرش اقامة علاقات جنسية تصل إلى فض البكارة مقابل سيارة أو شقة أو منصب عمل أو شهادة جامعية أو تأشيرة سفر.
و يبقى دواء السحري الذي يصنعه الدكتور الشيخ مسرور فرصة ذهبية و مضمونة للفتاة و لكن للفتاة المحظوظة فقط كون الدواء غير موجود في الصيدليات و لا توجد أي إعلانات له داخل أو خارج الجزائر .
شعائر: هاشم أبومجهود
لاحظي جيدا أختاه هذا المقال و صاحبه هاشم أبو مجهود هل لاحظت شيء
لم يذكر الصحفي هاشم أبو مجهود اسم الصحفي الجزائري عبد الله الذي كتب الموضوع و كان أول صحفي عربي يخرج مشكلة العذرية من خلف الأسوار .كما لم يذكر الصحفي ما قام به الصحفي عبد الله من مجهود حيث حصل على موافقة وزارة الشؤون الدينية بدولة الجزائر و موافقة جامعة الأزهر بمصر. فهل هذا مقصود أم تجاهل أم ماذا و إذا أردتم التعرف على الصحفي الجزائري عبد الله عمر نجم ادخلوا " قوقل " و سوف تندهشون اكتوبو فقط الصحفي عبد الله عمر نجم.
Post a Comment