
نضيف خبرا جديدا الي سجل الشبان الذين يقطعون عضوهم الذكري ..
الحادث الجديد وقع في مدينة عرعر السعودية . يقول المراسل الصحفي :
استُنفر طاقم مستشفى عرعر المركزي مساء أمس لاستقبال شاب تعرَّض عضوه
الذكري للقطع، وجرت محاولات حثيثة لإيقاف النزيف، ثم نُقل الشاب إلى
العناية المركَّزة، لكن محاولات الأطباء فشلت لإعادة عضوه المقطوع.
وأوضح المتحدث الرسمي بشرطة منطقة الحدود الشمالية، العقيد بندر الأيداء،
أنهم تلقوا بلاغاً من مستشفى عرعر المركزي عن استقبالهم مواطناً مصاباً
بنزيف إثر قطع عضوه الذكري؛ فتم انتقال المختصين من المركز والأدلة
الجنائية للمستشفى وتبيَّن أنه شاب (27 عاماً)، وبعد تقديم الإسعافات
الأولية وبدء تحسُّن حالته تم سماع أقواله ومعاينة موقع الحادث "غرفته
الخاصة" بمنزل أهله.
وأضاف الأيداء بأن الآثار والشواهد والأقوال المبدئية للشاب رجَّحت إقدامه
على قَطْع عضوه الذكري، ولم يتسبب أحد في ذلك، ولا يزال البحث متواصلاً.
ملف قطع العضو الذكري يضم عشرات الحكايات الأخري . إقرأ وإتسلي وإوعي تعملها
نظرت محكمة جنايات دبي قضية اتهام طالبة وصديقيها بالاعتداء بالضرب على
زميلهم، كما أحرقت المتهمة العضو الذكري للمجني عليه بسكين ساخن، انتقاماً
لاغتصابها، ما أدّى إلى وفاة الشاب متأثراً بنزيفٍ شديدٍ في الدماغ، وقررت
المحكمة برئاسة القاضي السعيد برغوث، تأجيل الجلسة التي تغيّب عنها أحد
المتهمين لمغادرته الدولة قبل القبض عليه، إلى الشهر المقبل.
وفي التفاصيل، قالت صحيفة "الإمارات اليوم" إن نيابة بر دبي حققت في
الاتهامات الموجهة إلى الطلبة الثلاثة، وهم من دولة إفريقية، وتراوح
أعمارهم بين 20 و23 عاماً.
وقالت النيابة إنهم "اعتدوا على زميلهم مع سبق الإصرار بأن ضربوه بأحزمة
وسكين ساخن بعدما استدرجوه إلى شقة المتهم الثاني بغرض الاعتداء عليه،
تأديباً له بدلاً من إبلاغ الشرطة عن واقعة اغتصابه المتهمة»، مضيفة أن
المتهمة وضعت سكيناً ساخناً على عضو المجني عليه، وأدى الاعتداء إلى وفاته
دون أن يكونوا قاصدين من ذلك قتله، وقد اقترنت جنايتهم بأنهم في الوقت نفسه
هتكوا عرض المجني عليه، بعدما خارت قواه بسبب الاعتداء الواقع عليه، وبات
عاجزاً عن المقاومة، إذ نزعوا عنه ما تبقى من ملابسه وأحرقوا عضوه تحت
تأثير المشروبات الكحولية".
وأفاد الطبيب الشرعي بأن سبب وفاة المجني عليه تتمثل في نزيف دموي في
الجمجمة على يمين الدماغ، موضحاً أن الإصابة في الرأس شديدة والنزيف كان
خطراً، متابعاً أن "الإصابة على رأس عضو المجني عليه تتماشى مع التلامس
بأداة شديدة السخونة".
وقالت المتهمة في إفادتها إنها "ذهبت إلى نادٍ ليلي في فندق بدبي، برفقة
المتهمين والمجني عليه، (جميعهم من دولة إفريقية)، وبعد خروجهم من الملهى
ذهبوا إلى شقة أحدهم وخلدت إلى النوم، بعدها فوجئت بالمجني عليه جاثماً
عليها عارياً من ملابسه وواقعها جنسياً دون رضاها، مستغلاً وقوعها تحت
تأثير المشروبات الكحولية".
وأكدت المتهمة عدم رضاها عمّا فعله بها، وطلبت من صديقيها المتهمين الأول
والثاني الاعتداء على المجني عليه والانتقام منه، فاستدرجوه إلى شقة المتهم
الثاني، وتحدثت معه في غرفة بمفردهما، بحضور صديقيها داخل الشقة، وسألته
عما إذا كان اغتصبها، فأقرّ لها بذلك، فخرجت وأخبرت صديقيها فاعتدوا عليه
جميعاً بالصفع على وجهه، واستخدموا حزاماً في ضربه، لكنها أنكرت استخدامها
أداة في الواقعة.
أصدرت محكمة بريطانية حكماً بالسجن 12 شهراً بحق بريطانية إعترفت بقضم خصيتي عشيقها خلال شجار وقع بينهما.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إن ماري توب (44 عاماً) قضمت
خصيتي عشيقها مارتن دوغلاس (45 عاماً) في شقته في مدينة نيوكاسل في
شباط/فبراير الماضي، جعلته يحتاج إلى 19 غرزة للجرح الذي سببته في كيس
خصيتيه.
وأضافت أن محكمة التاج في مدينة نيوكاسل قرّرت وقف تنفيذ الحكم بحق ماريا،
وهي أم لأربعة أطفال، لمدة 18 شهراً وأمرتها بتنفيذ 150 ساعة عمل من دون
أجر، وفرضت عليها أمراً تقييداً يمنعها من الإتصال بدوغلاس.
وكانت ماريا أقرّت أواخر الشهر الماضي بذنب التسبب في ضرر جسدي خطير
لعشيقها أمام محكمة التاج في مدينة نيوكاسل خلال شجار مخمور في شقته.
وفي أحيان أخري يتم القطع علي سبيل الضحك والهزار والخمر ..
هذا ماحدث في السعودية ..
تقول الحكاية :
انتهت مشاحنة شرسة بين مخمورين بقطع أحدهما لعضو الآخر الذكري، وقامت فرقة
من الهلال الأحمر بنقله لإسعافه، وأبلغت الجهات الأمنية فقبضت على المعتدي
الذي سجل اعترافه، فيما تواصل الشُرطة التحقيق لمعرفة الأسباب.
وكان مخموران أحدهما "مواطن" في الخمسينيات من عمره "مُتقاعد" تعرَّض لقطع
في عضوه الذكري بمُثلث البياشا ليلة البارحة من قبل مجهول، ونقل في ساعة
مُتأخرة لمستشفى الملك فيصل بالطائف، وكان يرافقه وافد يمني (32 عاماً) هرب
بعد حضور إسعاف الهلال الأحمر.
وكانت غرفة عمليات الأمن تلقت بلاغاً من قبل الهلال الأحمر بوقوع مُضاربة
بين شخصين كانا يحتسيان الخمر سوياً، فتعرض أحدهما لقطع في عضوه الذكري،
وهرب من كان برفقته، إلا أن المُسعفين قد حددوا الجاني فلاحقته دوريات
الأمن، بعد تمرير كامل المعلومات. وعند دخول الدورية لشارع خالد بن الوليد
اعترضها وافد باكستاني، أبلغهم بأن شخصاً تحرش به وضايقه وعليه آثار دماء
ومشتبه به، فتتبعته الدورية لحين دخوله سكن عُزاب، وتم القبض عليه داخل
السكن في حالة غير طبيعية، وتفوح منه رائحة المُسكر و" كان عارياً من
الملابس" التي وجدت مُلطخة بالدماء.
وسجل الجاني في الحال اعترافاً بجريمته، وأحالته الدورية بموجب محضر أمني
لمركز شرطة الفيصلية، وجرى إيقافه وإخضاعه للتحقيق، فيما ذكرت معلومات بأن
الشخص المُصاب كان قد خرج من المُستشفى، وتم القبض عليه، إلا أن التحقيق
معهما تعذر بسبب الحالة غير الطبيعية التي كانا عليها بسبب تعاطيهما
المُسكر.
وفي أبريل الماضي نشرت البشاير ملفا كاملا عن قطع العضو الذكري جاء فيه :
إياك إياك وإنتقام المرأة من حضرتك ..
ذبحك وتقطيعك قطعة قطعة علي الطريقة المصرية ، لم تعد كافية للإنتقام ..
إنتقام المرأة الآن يتجه الي قطع العضو الذكري مباشرة ..
إنتقام يتجاوز كل الأشكال ..
حادثتين وقعتا هذا الشهر ..
الأخيرة وقعت في السعودية :
قالت زوجة أخرى في مقتبل العمر : كنت ضحية رهان حقير بين أبناء أسرة واحدة،
فقدت فيه عذريتي، وتبخرت أحلامي، عقد قراني على ابن عمي توسمت فيه الشرف،
واقتنعت بحديثه معي أني أصبحت زوجته أمام الله وسلمت جسدي له، ولا أعلم ما
تخفيه الأيام، فكافأني بعد شهر بتطليقي، فيما كان جنيني يستنجد بي.
وأضافت: ذهبت إلى طليقي أستغيث به كي يعترف بجنيني، بكل الحقارة والخسة
أجابني: هذا ليس ابني، لقد كنت أراهن على الاستمتاع بك مع أحد أقاربك، الذي
علمت أنه يحبك.. اذهبي إليه الآن.
مادت بي الأرض وساورتني أفكار شيطانية للانتقام، دعوته لمناقشة مشكلتنا،
وجاءت اللحظة الحاسمة وخططت جريمتي مع شقيقي الذي علم بالقصة كاملة، فاقترب
منه وشل حركته، وأخذت "مشرطاً" وبترت رمز رجولته، ومع صرخاته تعلو ضحكاتي
وبحر دماؤه يطفئ رغبتي، تركته يواجه مصيره غير نادمة على جريمتي.
قبل عشرة أيام تقريبا نشرت الصحف الخليجية :
تحقق شرطة دبي في واقعة إصابة خليجي في السبعين من عمره بعاهة أحدثتها
خادمة تعمل لديه، إذ قطعت عضوه الذكري مستخدمة سكينا، وقد نقل المصاب إلى
المستشفى متأثرا بإصابته البليغة إذ خضع لجراحة عاجلة فور وصوله و ذلك بحسب
صحيفة "الإمارات اليوم" الثلاثاء
وأضافت الصحيفة أن الواقعة بدأت، صباح الاثنين، حين تلقت شرطة دبي بلاغا من
شخص يحمل جنسية دولة خليجية استغاث فيه من الألم، فتحركت دورية أمنية
بسرعة إلى مقر سكنه ونقلته إلى أحد مستشفيات دبي.
وألقت الشرطة الإماراتية القبض على الخادمة، وهي إثيوبية ،داخل المنزل الذي لم تغادره بعد ارتكاب الجريمة.
وقالت الخادمة خلال التحقيقات: إن الرجل دأب على التحرش بها بعدما طلب منها تدليك جسده، ما أثار غضبها فقطعت عضوه التناسلي.
أحيلت المتهمة إلى الجهات القضائية المختصة لاستكمال التحقيقات معها،
والتأكد من صدق أقوالها، فيما لا يزال المصاب يعاني آثار الاعتداء.
هذه الجريمة حديثة . ربما كان المرحوم الدكتور مصطفي محمود واحدا ممن سجلوا هذه الحالة في كتاب له بعنوان إعترفوا لي .
امرأة كانت تحب جزارا ، خانها . وحاولت أن ترده عن غيه . فلم تنجح . ولكنها
نجحت في إستدراجه الي بيتها ، وغافلته وقطعت له عضوه الذكري
ثمة حادث آخر أكثر غرابة وقع لمقيم عربي بالسعودية، اصابته حالة يأس، بعد
أن عايرته مطلقته بأنه السبب في عدم الإنجاب، فقام على الفور بالقضاء على
فحولته، وقطع عضوه الذكري متخيلاً أنه بذلك أنهى عجزه بقطع عضوه التناسلي
المسؤول عن إشباع رغبات مطلقته وتخصيب بويضتها لتتمكن من الإنجاب.
اختلق الخلافات مع زوجته، التي ضاقت به، وقررت الزوجة أن تطلب الطلاق وترحل
من منزله، الكائن بمدينة "المجمعة" السعودية بعد أن فشلت في الإنجاب ظناً
منها أن عدم الإنجاب هى السبب الرئيس فيه، بعد أن أوهمها الزوج بأنه
لايعاني من أي شيء يمنعه عن الإنجاب، واتهمها مراراً وتكرراً بأنها السبب
في ذلك، وانتهى الأمر بينهما بالطلاق.
غادرت مطلقته السعودية، وعادت لموطنها الأصلي، وبعد قضائها أيام العدة،
تزوجت من آخر، وبعد زواجها بشهر علمت بأنها حامل، لم تصدق نفسها وعلمت من
الطبيب، الذي تابع حملها بأنها لاتعاني من أي شيء، يعيق إنجابها، ولم تصدق
إلا بعد مرور تسعة أشهر.
أنجبت مولودها، وبعد أن غادر زوجها المنزل، اتصلت بطليقها بالسعودية،
وأسمعته صوت بكاء رضيعها، وأخبرته بأنها أنجبت منذ بضعة أيام، ووبخته على
اتهامه لها، وصعقته بالأمر.
أصيب طليقها، البالغ من العمر 43 عاماً، بحالة نفسية دفعته إلى استخدام آلة
حادة في قطع عضوه الذكري، وتسبب في إصابات نفسه بجرح دائري، ونقل إثر
فعلته لمستشفى "الملك خالد"، بمحافظة المجمعة، وأجريت له جراحة لإعادة
الأجزاء المقطوعة إلى موضعها، ومازال في حالة حرجة، وتحت رعاية الأطباء.
وهناك حادث رابع لكنه كان طريفا للغاية لشخص واعد ثلاثة نساء فى وقت واحد
فجمدوا عضوه الذكري.. هذا ما ناله رجل متزوج في مدينة "ويسكنسون"
الأمريكية، لم يكشف عن هويته، قامت عشيقاته الثلاثة، بلصق عضوه الذكره إلى
بطنه بمادة شديدة الالتصاق.
وأدهى ما في الحادث أن العشيقات علمن بأن "كازانوفا" يواعد ثلاثتهن في نفس الوقت عن طريق الزوجة.
ونقلت شبكة "أيه بي سي" الأمريكية عن مصادر أمنية أن واحدة من العشيقات
نجحت في استدراج "الضحية" إلى فندق بإغرائه بجلسة تدليك وإقناعه بأن تجرى
وهو مغمض العين ومربوط الوثاق.
ودعت العشيقتان الثانية والثالثة برسالة نصية عبر الهاتف للانضمام إليها بعد أن تهيئة "الضحية" وتقطيع ملابسه الداخلية.
وبادرت النساء بتنفيذ مخططهن فيما كن يسألنه أيهن يكن لها الحب أكثر؟،
وسألته إحداهن: "هل أنت قادر على تحمل هذا؟".. قبيل أن يضعن مادة شديدة
الالتصاق في أنحاء مختلفة من جسمه، قالت تقارير إنها تضمنت لصق عضوه الذكري
ببطنه.
وأطلقت المهاجمات سراح "الضحية" عندما بدأ الصراخ ألماً.
وقال مدع عام المقاطعة، كين كرانتز، إن "المؤامرة" وبلاشك ليست وليدة
اللحظة، وأن المعلومات التي تلقينها جزء لا يتجزأ من هذا المخطط، وأشارت
تقارير أن زوجة الضحية ستوجه إليها تهماً كذلك، كونها طرف في الحادث.
وتتهم السلطات الأمنية النساء بسرقة هاتف وحافظة نقود وسيارة الضحية،
ويواجهن تهم الاحتجاز القسري الكاذب والتحرش الجنسي من الدرجة الرابعة.
هناك حكايات أخري لقطع العضو الذكري ، خارج قصص الإنتقام منها مثلا :
ذكر الدكتور مصطفي محمود في نفس الكتاب « إعتروفوا لي » واقعة أخري : شخص
كان يحب زوجته الي درجة غير معقولة ، مرضت زوجته مرض الموت ، ولما احست
بقرب نهايتها سالت زوجها : انت ناوى تتجوز لما اموت؟ فما كان من الرجل
المخلص الا ان قام بقطع عضوه الذكرى ليؤكد لها انه لن يتزوج بعدها نهائيا
!!
الطريف ان هذه الزوجة تعافت ، ولما وجدت زوجها عاجزا طلبت الطلاق وتزوجت بشخص آخر .
وفي محافظة قنا شهدت واقعة غريبة بعد أن قام عامل بقطع عضوه الذكري وإصابة
خصيتيه بجرح قطعي بعد أن رفضت أسرته زواجه من الفتاة التي يحبها ورشحت له
فتاة أخرى."
وكانت أجهزة الأمن بقنا قد تلقت بلاغاً من المستشفى بوصول حسن محمد علي،
عامل (24 سنة) مصاباً بقطع في العضو الذكري وجرح وإصابة في الخصيتين.
وتبين من التحريات أن السبب وراء الحادث رفض الأسرة أن يتقدم الشاب لخطبة
الفتاة التي يحبها وإصرارها على زواجه من فتاة أخرى رشحوها له."
وقام الشاب بارتكاب الواقعة ليمنع نفسه من الزواج من أي فتاة أخرى.. تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق."
وفي ١١ نوفمبر ٢٠١٠ ، نشرت البشاير التقرير التالي : استكمالا لمسلسل قطع
العضو الذكري ، شهدت محافظة الأقصر بصعيد مصر واقعة مثيرة، قطع مريض نفسى
عضوه الذكرى لاعتقاده أنه السبب فى المهالك وارتكاب الذنوب ودخوله النار .
بدأت أحداث الواقعة المثيرة ببلاغ تلقته أجهزة الأمن بمحافظة الأقصر من
مدير مستشفى الأقصر العام بوصول حمدى "30 سنة- عامل"، ومقيم بالكرنك، إلى
المستشفى مصاب بقطع العضو الذكرى ونصف الخصية وأجريت له جراحة سريعة
بالمستشفى .
وتبين من التحريات أنه مصاب بمرض الضلالة، ويعنى اعتقاده فى شىء خاطئ بأنه
صحيح، حيث كان يعتقد أن العضو الذكرى هو سبب ارتكابه الذنوب ودخوله النار .
كما تبين من تحريات أن المصاب سبق اتهامه فى 5 قضايا مشاجرات وسكر، وخرج من
مستشفى الأمراض العقلية بالعباسية منذ 5 أشهر، كما يعانى مرضا نفسيا
مزمنا، تحرر المحضر اللازم وتم اخطار النيابة التى تولت التحقيق .